كيف تصبح الشخص الذى تتهافت عليه الشركات الناجحة ف1
القدرة على التعلم المستمر
يجب عليك ان تتذكر شيئا مهما . وهو ان وظيفتك سوف تظل مستمرة فى حالة واحدة . وهى اذا استمررت فى توفير الموارد والمعلومات والخدمات اللازمة لنجاح الشركة .
نائب رئيس أقليمى لأحدى شركات السيارات العالمية
وظيفتي فى خطر
قد تبدأ عملك بطريقة معينة ثم تحدث تغيرات فى وظيفتك تجبرك انت ايضا ان تتغير واذا لم تتغير تكون هناك مشكلة . ويتحدث عن هذه المشكلة صراف فى أحد البنوك فيقول . لقد ظننت ان وظيفتي مضمونة الى أقصى حد فكيف لأي عميل ان يودع أو يسحب أموالا من دونى . ولكن فجأه قام البنك الذى أعمل به على تشجيع عملائه على استكمال كل تعاملاتهم من خلال الصراف الألى أو التعامل مع البنك من خلال البريد الالكتروني وهنا شعرت ان وظيفتي فى خطر.لأن الصراف الألى لا يأكل ولا يشرب ولا يحتاج اجازات ولا يدفع فواتير, لهذا فقد عدت الى استكمال دراستي ليلا وأنا الن اسعى للحصول على شهادة جامعية فى المحاسبة خلال الفصل الدراسي القادم.
دعم نفسك بالدراسة
فى ظل التغيرات الرهيبة فى سوق العمل يجب دائما ان تشعر بالخطر . وأن تحول هذا الشعور الى شيء ايجابي وان تتدعم نفسك بمجموعة من الأسلحة ولا تترك نفسك فريسة سهلة لمدير يقول عنك انك لا تتطور ولا تصلح للمرحلة القادمة
دراسة اللغات
لقد اصبحت شيئا بديهيا كلقمة العيش فى أي C.V بالنسبة لمن يبحثون عن عمل وبالنسبة لمن يريدون الترقي فى عملهم فابدأ بتحسين لغتك واستثمر مالك فى دورات كثيرة تفيدك وخذ الموضوع بجدية
دراسة الكمبيوتر فى عصر التكنولوجية الرقمية
معظم الوظائف الان تعتمد على الكمبيوتر وحتى الوظائف التى لا تتطلب حرفية فى استخدام الكمبيوتر فى الوقت الحالي سوف تتحول بعد ذلك وتستخدم الكمبيوتر كوظيفة صديقنا الصراف السابق ولذلك استثمر وقتك فى حضور دورات تدريبية فى الكمبيوتر ولا تتوقف لأن فى الكمبيوتر يوجد كل يوم جديد
كن مطلعا دائما على الجديد
اقرأ كثيرا فى مجال عملك فاءتا كنت مهندسا للديكور فيجب عليك متابعة أحدث الخطوط العالمية فى هذا المجال وان كنت طبيبا عليك معرفة أخر وأحدث الأبحاث واذا كنت مهندسا أو حتى عاملا فيجب عليك ان تعرف أحدث ما هو موجود فى سوق العمل.
صديقي كل هذه العوامل سترفع من قيمتك وسعرك فى سوق العمل وبالتالي سيزول ان شاء الله عنك الشعور بالخطر واذا حدثت أي مشكلة فى عملك فستكون على استعداد للحصول على وظيفة أفضل ان شاء الله
والى اللقاء فى الفصل الثاني ان شاء الله وعنوانه
تحكم فى حياتك الشخصية
فتح عينيك ايهاب عصمت في 01:38 م 0 التعليقات
22 ديسمبر، 2008
كيف تصبح الشخص الذى تتهافت عليه الشركات الناجحة
ابدأ باءذن الله فى تقديم ملخصات الكتب بهذا الكتاب الرائع الذى يجمع آراء خيرة مديري الموارد البشرية ومدراء العاملين فى كبرى الشركات العالمية ولقد فضلت البدء به لأننا كلنا نحتاج الى نصبح دائما مرغوبين فى سوق العمل واعتقد ان هنا تكثر دائما الأسئلة مثل
1- لماذا تقبل الشركات الكبرى البعض ولا تقبل البعض ا لأخر
2- لماذا يترقى البعض فى المناصب ويصبح الاخر عرضة للوم او التسريح السريع
3- هل تدفع الشركات العالمية لموظفيها الاف الجنيهات شهريا بشكل عشوائي وبدون تخطيط
4- هل شكلي او مظهري فقط هو المهم
صديقي اعلم ان الرزق والأقدار بيد الخالق سبحانه وتعالى نحن هنا نسعى ونتعلم ونحاول ونفتح مداركنا والله امرنا بذلك والله الموفق
ملحوظة سأسجل بعض ملاحظاتي بلون احمر غالبا وسوف يكون ذلك لتبسيط معلومة اوشرح شيء وسوف يكون ذلك فى اضيق الحدود حتى اتركك تستمتع بالكتاب
وبسم الله نبدأ
عصر الوظيفة المضمونة
هل تتذكر صديقي شكل الموظف قديما فى الافلام العربية بملابسه الأنيقة الكاملة وهو يعود ظهرا حاملا جريدة وما لذ و طاب من الفاكهه ثم يجلس مع اولاده او يتابع النشرة وهكذا حتى نهاية اليوم التالي ينتظر الترقية على مهل و هو يعرف ان وظيفته امنة تماما . الكل يعلم ان هذا العصر قد انتهى والذى يتمسك بوظيفته الحكومية فقط انتم تعرفون مصيره فهو امن وظيفيا ولكنه غير امن ماديا.
الجودة فى العمل هي الضمان الوحيد
هذا هو رد معظم مديري الشركات على سؤال ما هي الوظيفة المضمونة وكان الرد هو لا يوجد وظيفة مضمونة لكن جودة العمل هو الضمان الوحيد
كيف احافظ على وظيفتي أو اكتسب وظيفة
تم عرض هذا لسؤال على قطاع كبير من مديري الموارد البشرية واصحاب العمل المسئولين عن توظيف او تسريح العاملين وتلخصت الإجابة فى عشرة فصول دمجتها لك فى سبعة فقط نظرا لتشابه بعض العوامل وسوف أبدا المرة القادمة مع الفصل الأول واسمه
القدرة على التعلم المستمر
القدرة على التعلم المستمر
يجب عليك ان تتذكر شيئا مهما . وهو ان وظيفتك سوف تظل مستمرة فى حالة واحدة . وهى اذا استمررت فى توفير الموارد والمعلومات والخدمات اللازمة لنجاح الشركة .
نائب رئيس أقليمى لأحدى شركات السيارات العالمية
وظيفتي فى خطر
قد تبدأ عملك بطريقة معينة ثم تحدث تغيرات فى وظيفتك تجبرك انت ايضا ان تتغير واذا لم تتغير تكون هناك مشكلة . ويتحدث عن هذه المشكلة صراف فى أحد البنوك فيقول . لقد ظننت ان وظيفتي مضمونة الى أقصى حد فكيف لأي عميل ان يودع أو يسحب أموالا من دونى . ولكن فجأه قام البنك الذى أعمل به على تشجيع عملائه على استكمال كل تعاملاتهم من خلال الصراف الألى أو التعامل مع البنك من خلال البريد الالكتروني وهنا شعرت ان وظيفتي فى خطر.لأن الصراف الألى لا يأكل ولا يشرب ولا يحتاج اجازات ولا يدفع فواتير, لهذا فقد عدت الى استكمال دراستي ليلا وأنا الن اسعى للحصول على شهادة جامعية فى المحاسبة خلال الفصل الدراسي القادم.
دعم نفسك بالدراسة
فى ظل التغيرات الرهيبة فى سوق العمل يجب دائما ان تشعر بالخطر . وأن تحول هذا الشعور الى شيء ايجابي وان تتدعم نفسك بمجموعة من الأسلحة ولا تترك نفسك فريسة سهلة لمدير يقول عنك انك لا تتطور ولا تصلح للمرحلة القادمة
دراسة اللغات
لقد اصبحت شيئا بديهيا كلقمة العيش فى أي C.V بالنسبة لمن يبحثون عن عمل وبالنسبة لمن يريدون الترقي فى عملهم فابدأ بتحسين لغتك واستثمر مالك فى دورات كثيرة تفيدك وخذ الموضوع بجدية
دراسة الكمبيوتر فى عصر التكنولوجية الرقمية
معظم الوظائف الان تعتمد على الكمبيوتر وحتى الوظائف التى لا تتطلب حرفية فى استخدام الكمبيوتر فى الوقت الحالي سوف تتحول بعد ذلك وتستخدم الكمبيوتر كوظيفة صديقنا الصراف السابق ولذلك استثمر وقتك فى حضور دورات تدريبية فى الكمبيوتر ولا تتوقف لأن فى الكمبيوتر يوجد كل يوم جديد
كن مطلعا دائما على الجديد
اقرأ كثيرا فى مجال عملك فاءتا كنت مهندسا للديكور فيجب عليك متابعة أحدث الخطوط العالمية فى هذا المجال وان كنت طبيبا عليك معرفة أخر وأحدث الأبحاث واذا كنت مهندسا أو حتى عاملا فيجب عليك ان تعرف أحدث ما هو موجود فى سوق العمل.
صديقي كل هذه العوامل سترفع من قيمتك وسعرك فى سوق العمل وبالتالي سيزول ان شاء الله عنك الشعور بالخطر واذا حدثت أي مشكلة فى عملك فستكون على استعداد للحصول على وظيفة أفضل ان شاء الله
والى اللقاء فى الفصل الثاني ان شاء الله وعنوانه
تحكم فى حياتك الشخصية
فتح عينيك ايهاب عصمت في 01:38 م 0 التعليقات
22 ديسمبر، 2008
كيف تصبح الشخص الذى تتهافت عليه الشركات الناجحة
ابدأ باءذن الله فى تقديم ملخصات الكتب بهذا الكتاب الرائع الذى يجمع آراء خيرة مديري الموارد البشرية ومدراء العاملين فى كبرى الشركات العالمية ولقد فضلت البدء به لأننا كلنا نحتاج الى نصبح دائما مرغوبين فى سوق العمل واعتقد ان هنا تكثر دائما الأسئلة مثل
1- لماذا تقبل الشركات الكبرى البعض ولا تقبل البعض ا لأخر
2- لماذا يترقى البعض فى المناصب ويصبح الاخر عرضة للوم او التسريح السريع
3- هل تدفع الشركات العالمية لموظفيها الاف الجنيهات شهريا بشكل عشوائي وبدون تخطيط
4- هل شكلي او مظهري فقط هو المهم
صديقي اعلم ان الرزق والأقدار بيد الخالق سبحانه وتعالى نحن هنا نسعى ونتعلم ونحاول ونفتح مداركنا والله امرنا بذلك والله الموفق
ملحوظة سأسجل بعض ملاحظاتي بلون احمر غالبا وسوف يكون ذلك لتبسيط معلومة اوشرح شيء وسوف يكون ذلك فى اضيق الحدود حتى اتركك تستمتع بالكتاب
وبسم الله نبدأ
عصر الوظيفة المضمونة
هل تتذكر صديقي شكل الموظف قديما فى الافلام العربية بملابسه الأنيقة الكاملة وهو يعود ظهرا حاملا جريدة وما لذ و طاب من الفاكهه ثم يجلس مع اولاده او يتابع النشرة وهكذا حتى نهاية اليوم التالي ينتظر الترقية على مهل و هو يعرف ان وظيفته امنة تماما . الكل يعلم ان هذا العصر قد انتهى والذى يتمسك بوظيفته الحكومية فقط انتم تعرفون مصيره فهو امن وظيفيا ولكنه غير امن ماديا.
الجودة فى العمل هي الضمان الوحيد
هذا هو رد معظم مديري الشركات على سؤال ما هي الوظيفة المضمونة وكان الرد هو لا يوجد وظيفة مضمونة لكن جودة العمل هو الضمان الوحيد
كيف احافظ على وظيفتي أو اكتسب وظيفة
تم عرض هذا لسؤال على قطاع كبير من مديري الموارد البشرية واصحاب العمل المسئولين عن توظيف او تسريح العاملين وتلخصت الإجابة فى عشرة فصول دمجتها لك فى سبعة فقط نظرا لتشابه بعض العوامل وسوف أبدا المرة القادمة مع الفصل الأول واسمه
القدرة على التعلم المستمر