السلاك عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
ماهي أعراض مرض القولون العصبي وكيف يمكن علاجه ؟
هومرض مزمن وليس مرض عضوي يصيب نسبة تتراوح بين 30-40% من الناس ويصيب النساء أكثر من الرجال
وفي حالة الإصابة به فان المريض يعاني من الإسهال أو الإمساك أو يتناوب الإسهال مع الإمساك ويرافق ذلك الألم، ويشعر المريض بان عملية التغوط لم تتم وأنه بحاجة للتغوط مرة ثانية. ويعاني المريض من الآلام الباطنية، والشعور بالنفخة، وفي كثير من الأحيان تسبب هذه الأعراض الإزعاج للمريض وقد تمنعه من ممارسة أعماله اليومية بشكلها
المعتاد
ويعتمد في تشخيصه على القصة المرضية المفصلة والفحص السريري الدقيق، إضافة إلى بعض الاختبارات وبسبب الأهمية القصوى للقصة المرضية في التشخيص لهذا ينبغي على المريض أن يدون كل كبيرة وصغيرة من أعراضه دون أن يغفل ذكرها لدى استماع الطبيب لقصته المرضية
وللحد من الاضطرابات الناجمة عنه والوقاية منها ينصح بإتباع الإرشادات التالية:
الابتعاد عن مصادر التوتر والانفعال، وتجنب الإجهاد الجسدي والنفسي، والحرص على إتقان فن الاسترخاء
التمتع بالراحة وتنظيم ساعات العمل والنوم والراحة، وفصل هموم العمل عن البيت والعكس بالعكس
ممارسة الرياضة بشكل منتظم
تجنب الأطعمة التي يشعر المريض التي تسبب له اضطرابات أما الأطعمة التي تخفف من الاضطرابات وتقي منها، فهي تضم الخضار والفواكه المتنوعة الغنية بالألياف الغذائية المفيدة للجسم
وينصح بتناول حوالي خمس وجبات صغيرة في اليوم ضمن مواعيد محددة، وينبغي مضغ الطعام جيدا وعدم الإسراع في أكل الطعام وتجنب الأحاديث المزعجة والنقاشات أثناء تناول الطعام، والامتناع عن إضافة البهارات والأطعمة الحادة أو الحريفة
إضافة إلى ذلك هناك بعض الأدوية التي تساعد المريض والتي يقوم الطبيب بوصفها لمعالجة الإسهال أو الإمساك والاضطرابات الهضمية المزعجة.
وبالطبع لا يمكن للأدوية أن تحل المشكلة إن لم يتم الالتزام بما سبق من إرشادات وتغيير نمط الحياة للأفضل
بينما الأدوية بالأعشاب الطبيعية قامت بإعطاء مفعول و نتيجة و ذالك بفضل الله عز و جل و على يد الدكتور محمد الهاشمي الذي قام بعلاج معظم الأمراض من خلال جرعاته المتكونة من أعشاب طبيعية و عسل و زيوت بالإضافة إلى الرقية الشرعية.
ماهي أعراض مرض القولون العصبي وكيف يمكن علاجه ؟
هومرض مزمن وليس مرض عضوي يصيب نسبة تتراوح بين 30-40% من الناس ويصيب النساء أكثر من الرجال
وفي حالة الإصابة به فان المريض يعاني من الإسهال أو الإمساك أو يتناوب الإسهال مع الإمساك ويرافق ذلك الألم، ويشعر المريض بان عملية التغوط لم تتم وأنه بحاجة للتغوط مرة ثانية. ويعاني المريض من الآلام الباطنية، والشعور بالنفخة، وفي كثير من الأحيان تسبب هذه الأعراض الإزعاج للمريض وقد تمنعه من ممارسة أعماله اليومية بشكلها
المعتاد
ويعتمد في تشخيصه على القصة المرضية المفصلة والفحص السريري الدقيق، إضافة إلى بعض الاختبارات وبسبب الأهمية القصوى للقصة المرضية في التشخيص لهذا ينبغي على المريض أن يدون كل كبيرة وصغيرة من أعراضه دون أن يغفل ذكرها لدى استماع الطبيب لقصته المرضية
وللحد من الاضطرابات الناجمة عنه والوقاية منها ينصح بإتباع الإرشادات التالية:
الابتعاد عن مصادر التوتر والانفعال، وتجنب الإجهاد الجسدي والنفسي، والحرص على إتقان فن الاسترخاء
التمتع بالراحة وتنظيم ساعات العمل والنوم والراحة، وفصل هموم العمل عن البيت والعكس بالعكس
ممارسة الرياضة بشكل منتظم
تجنب الأطعمة التي يشعر المريض التي تسبب له اضطرابات أما الأطعمة التي تخفف من الاضطرابات وتقي منها، فهي تضم الخضار والفواكه المتنوعة الغنية بالألياف الغذائية المفيدة للجسم
وينصح بتناول حوالي خمس وجبات صغيرة في اليوم ضمن مواعيد محددة، وينبغي مضغ الطعام جيدا وعدم الإسراع في أكل الطعام وتجنب الأحاديث المزعجة والنقاشات أثناء تناول الطعام، والامتناع عن إضافة البهارات والأطعمة الحادة أو الحريفة
إضافة إلى ذلك هناك بعض الأدوية التي تساعد المريض والتي يقوم الطبيب بوصفها لمعالجة الإسهال أو الإمساك والاضطرابات الهضمية المزعجة.
وبالطبع لا يمكن للأدوية أن تحل المشكلة إن لم يتم الالتزام بما سبق من إرشادات وتغيير نمط الحياة للأفضل
بينما الأدوية بالأعشاب الطبيعية قامت بإعطاء مفعول و نتيجة و ذالك بفضل الله عز و جل و على يد الدكتور محمد الهاشمي الذي قام بعلاج معظم الأمراض من خلال جرعاته المتكونة من أعشاب طبيعية و عسل و زيوت بالإضافة إلى الرقية الشرعية.